الجمعة، 2 أكتوبر 2009

هانى وزوجته فى شهر العسل < قصه مثيرة >

بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد *****ي ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى عندما رأي منظر *****ي واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي *****ي بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك ... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري و*****ي ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني

لحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنس

خمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطني

خرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول

بمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة

أغلق زوجيباب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدرو الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التى كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا

خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع انا ان اخلع الروب الذى ارتدية فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص فى أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم فى حالة استرخاء والبعض فى حالة عناق، وجدتهم كما قال لى هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس

هناك 7 تعليقات:

  1. احااااااااا زوبري ناااار وهايج اوى نفسي ف واحده افشخها واغرقها بلبني زبي هائج اوى انا شاب 24سنه رقمي 01114594911

    ردحذف
  2. قصه جميله

    ردحذف
  3. قصة حلوة وممتعة اتمتيت اني مكانه

    ردحذف
  4. قصه روعه اتمنى وحده من اليمن جاده متزوجه

    ردحذف